تزكية النفس

النوع العنوان الشيخ القسم
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ
الناس إما شاكر أو كفور
من صفات الشاكرين
ما أجهل الإنسان!
قد ينشغل الإنسان بالنعم عن المنعم
قد يحصر البعض نعمة الله في المال فقط
وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً
من تحقيق الشكر لله في هذه الجوارح
شكر الله على كل أمر يسره وسهله لنا
الحرص بعد الإنشغال بالدنيا عن الآخرة
وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ
نعمة الإمهال
مما يحقق عبادة الشكر استعمال النعم في طاعة الله
شكر الله على البلاء مرتبة عظيمة
التفكر في النعم يقود إلى شكرها
أعظم ما نحقق به الشكر
وَلَا تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ
من الخطأ تفكر الإنسان في النعم التي فقدها
من أعمال الشيطان
المؤمن مثل البلد الطيب
وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ
يقتضي من العبد شكر الله كلما وفق إلى عبادة أو نعمة
وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا
وما سمي الإنسان إلا لنسيه
مَنْ تَرَكَ شَيْئًا للهِ عَوَّضَهُ اللهُ خَيْرًا مِنْه
لا تنسب النّعم إلى نفسك
فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
إذا أرت تعرف نعم الله عليك تفكر في غيرك
ثُمَّ عَفَوْنَا عَنكُم مِّن ذبَعْدِ ذَالِكَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
من شكر الله استعمال نعمه في مرضاته